تأثير استعمال اجهزة الاسنان التعويضية داخل الفم وعلاقتها بتكوين الم تحسس في الفم وظهور الالتهابات الفطرية وكيفية معالجتهما

المؤلفون

  • أمينة جاسم لفتة

DOI:

https://doi.org/10.55562/jrucs.v36i2.260

الكلمات المفتاحية:

أجهزة طب الأسنان، دورة الحيض، إحساس الألم الفموي

الملخص

العديد من العراقيين الذين يستعملون اطخم الاسنان يعانون من اعراض مرض تحسس الفم والالتهابات الفطرية لذا فان هذه الدراسة مهمة لمنع او تقليل او معالجة اعراض مرض تحسس الفم والالتهابات الفطرية لذا فان الدراسة الحالية تهدف الى توضيح مدى العلاقة بين استعمال اطخم الاسنان من جهة وظهور اعراض تحسس الم الفم مع الالتهابات الفطرية من جهة اخرى وكيفية التعامل مع هذه الحالات.عشرون شخصا بواقع (12) شخص من الذكور و (8) من الاناث تم اختيارهم من المستشفيات وعيادات طب الاسنان الخاصة في بغداد وتم اعتمادهم كنموذج دراسي وجميعهم يستعملون اطخم اسنان كاملة اوجزئية ليست جيدة داخل فم هؤلاء الاشخاص. اعمار هؤلاء الاشخاص تتراوح بين (40-65) سنة وتم اختيار مجموعة ثانية اخرى كمجموعة ظبط جميعهم ليسوا من مستعملي اطخم الاسنان وبنفس العدد والترتيب واعمار مقاربة للمجموعة الاولى. ثم التاريخ المرضي فيما يخص الحالة العامة وصحة الاسنان لكلا المجموعتين كذلك فحوصات سريرية واخرى مختبرية قد عملت لكلا المجموعتين لتقييم تاثير اطقم الاسنان على ظهور اعراض التحسس والالتهابات الفطرية اظهرت هذه الدراسة بان الاشخاص من ذوي اطخم الاسنان غير الجيدة في المجموعة الاولى (النموذج الدراسي) هم اكثر عرضه للاصابة باعراض تحسس الفم والالتهابات الفطرية عند النساء بعد سن 45 سنة او الاشخاص غير المعنيين بنظافة الفم في حين ان المجموعة الاخرى المقارنة لاتعاني من هذه الامراض كذلك تشير الفحوصات المختبرية الى ان اشهر انواع الفطريات الذي تسبب الالتهابات الفطرية هي من نوع (Candida albicans) كذلك تشير هذه الدراسة الى ان هناك اسباب محدودة او محددة عامة قد تشارك في وجود وتكوين اعراض تحسس الفم من الالتهابات الفطرية. ثم استعمال نوعين من الادوية لمعالجة الفطريات في هذا البحث.

التنزيلات

تنزيل البيانات ليس متاحًا بعد.

التنزيلات

منشور

2021-10-13

كيفية الاقتباس

تأثير استعمال اجهزة الاسنان التعويضية داخل الفم وعلاقتها بتكوين الم تحسس في الفم وظهور الالتهابات الفطرية وكيفية معالجتهما. (2021). مجلة كلية الرافدين الجامعة للعلوم ( 1681-6870 ), 36(2), 326-336. https://doi.org/10.55562/jrucs.v36i2.260